أسرار وخفايا إستغلال 160 من رجال الشرطة للإجازة السنوية من أجل الهروب خارج أرض الوطن ، الأسباب الخفية ، ساعات العمل الطويلة ، العقوبات الإدارية المتتالية ، تعسف المسؤولين الأمنيين الكبار من ولاة الأمن ورؤساء الأمن الإقليمي والجهوي !!
في الأشهر الأخيرة من سنة 2023 إرتفعت ظاهرة هروب حوالي 160 من رجال الشرطة العاملين بمختلف الولايات والمناطق والدوائر الأمنية خارج أرض الوطن بعد منحهم الإجازة السنوية .
وحسب مصادر موثوقة أمنية بالدار البيضاء وصل عدد رجال الأمن من الرتب الصغيرة الذين غادروا الوظيفة العمومية ما يقارب اربعين ..
وهذا جعل المديرية العامة للأمن الوطني تصدر مذكرة داخلية لكل ولايات الأمن والمناطق الأمنية تحدد فيها الشروط الجديدة من أجل الحصول على الإجازة السنوية لقضائها بالخارج..
وهذا ماجاء في المذكرة الداخلية الموجهة للسادة ولاة الأمن ورؤساء الأمن الإقليمي والجهوي :
لقد إسترعى إنتباه هذه المديرية العامة تزايد عدد موظفي الأمن الوطني الذين يستغلون إستفادتهم من التراخيص الممنوحة لهم من أجل قضاء إجازتهم السنوية بالخارج للإستقرار ببلدان المهجر وعدم العودة إلى أرض الوطن ، مما يؤثر سلبا على حسن سير المصالح التابعين لها وظيفيا ..
ويفرض بالمقابل على هذه المديرية العامة تحريك مسطرة ترك الوظيفة في حقه ، وبالتالي عزلهم من صفوفها عملا بمقتضيات الفصل 75 مكرر من النظام الأساسي العام للوظيفة العمومية….
ولذا من أجل التحكم في هذه الحالات التي أصبحت تنحو منحى تصاعديا ،فقد أضحى من الضروري مراجعة المسطرة المعتمدة حاليا لمعالجة طلبات الراغبين في الإستفادة من رخص إدارية لقضائها بالخارج على نحو يمكن من ضبط هذه المسطرة وتجويدها وتفادي إستغلال هذه الرخص من طرف المستفدين منها لمغادرة التراب الوطني والإستقرار بالخارج بنية مبيتة …
ومن هذا المنظور ،فقد تقرر إبتداء من تاريخ هذه المذكرة الشروع في تطبيق الإجراءات والتدابير المفصلة بعده ، التي يستند تنفيذها لرؤساء المصالح الإدارية تحت الإشراف المباشر للمدراء المركزيين بالنسبة للمصالح التابعة لولاة الأمن ولرؤساء الأمن الإقليمي والجهوي بالنسبة للموظفين التابعين لنفوذهم الترابي كما يلي :
أولا ، الإجراءات المتعلقة بالموظف المستفيد من الرخصة :
– ضرورة إرفاق الطلب بتصريح الشرف موقع من طرف الموظف المعفي يلتزم فيه بعدم إفشاء السر المهني .
– إنجاز محضر إلتزام للموظف المستفيد بتعهد فيه بالعودة إلى أرض الوطن فور إستفاد أمد إجازته السنوية …
– وعدم تمديدها بشواهد طبية إلا عند الضرورة المثبتة طبيا ولمرة واحدة عملا بمقتضيات المذكرة المديرية عدد 3396 بتاريخ 27/04/ 2023 المتعلقة بتدبير الرخص لأسباب صحية كما يشار في نفس المحضر إلى العواقب التي سترتب عن إخلاله بهذه الإلتزامات ومنها على الخصوص ، عزله من وظيفته بسبب ترك الوظيفة وتسجيل إسمه في السجل التأديبي المركزي الذي يحرمه من تولي الوظائف العامة ، فضلا عن تحريك مسطرة المتابعة القضائية…
أسئلة عديدة تطرح حول هذه الظاهرة المقلقة المتنامية في صفوف رجال الأمن من ذوي الرتب الصغيرة في المديرية العامة للأمن الوطني ؟؟ ماهي الأسباب الحقيقية وراء الهروب المتزايد بين رجال الشرطة ؟؟ وهل في علم المدير العام للأمن السيد عبد اللطيف الحموشي بأن أغلبية رجال الأمن الصغار غير راضين عن الوضع المتردي والكارثي الإدارة العامة للأمن ؟؟
علامات إستفهام عديدة تطرح حول الوضع الكارثي لأغلبية مقرات مخافر الشرطة ؟؟ ، لا مراحض في المستوى ، كثرة العفن والوسخ على الجدران ، وخيوط العنكبوت بكثرة على أسقف معظم المقرات الأمنية…
على مستوى الإمكانيات ، قلة وإنعدام الوسائل اللوجستيكية ولا أجهزة إتصال حديثة كراديو التواصل الراديوفوني وووووو…
في المداومة على سبيل المثال، يوجد فقط شخصان ضابط أمن ورجل شرطة يغطون منطقة أمنية عريضة ، إذا تلقوا إتصال عاجل من أجل التدخل الأمني في اوقات معينة بالليل يتركون المقر فارغا .وبالتالي لاتجد من يقوم بالمحاضر الأمنية إذا أتى أحد المواطنين من أجل شكايات ..
لا توجد دولة في العالم يهرب منها رجال الأمن العموميين بسبب الظلم والتعسف والعقوبات الإدارية المتتالية التي يتلقونها من طرف رؤساءهم بداية من ولاة الأمن ورؤساء الأمن الإقليمي والجهوي وعمداء المناطق والدوائر الأمنية ..
ساعات العمل الطويلة هي كذلك من الأسباب الحقيقة التي دفعت رجال الشرطة للإستقرار بدول المهجر مستغلين الإجازة السنوية ، ودون أدنى شك ضعف التعويضات عند التدخلات الأمنية من أجل القبض على المجرمين والجانحين..
نقطة أساسية يجب ذكرها هو، أن أي شرطي معرض للتوقيف أو الإعتقال إذا مات مجرم أثناء المطاردة الأمنية ، وهذا ما حدث للشرطي بالدار البيضاء الذي حكم عليه مؤخرا بثلاثة سنوات سجن نافذة لأن صاحب الدراجة النارية الذي كان يطارده بعدما توصل بمكالمة عن طريق الراديو بضرورة القبض عليه ، هذا الجانح في محاولة الهروب اليائسة سقط في حفرة تابعة للوكالة المكلفة بالماء والكهرباء فإتهموا الشرطي بالتسبب في قتله…
هذه بعض قصص الإنتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان التي يتعرض لها بشكل يومي رجال الشرطة من ذوي الرتب الصغيرة في كل ولايات الأمن والمناطق والدوائر الأمنية ..
لهذا المفروض على السيد المدير العام عبد اللطيف الحموشي عوض أن يذهب للسلام على لاعبي المنتخب الوطني في مقابلة ودية المكون معظمه من أبناء الجالية المغربية بالخارج عليه أن يوفر الظروف المادية والمعنوية واللوجيستيكية لرجال الشرطة وضباط من أجل تأدية واجبهم في ظروف آمنة ومريحة .
يتبع ..
فرحان إدريس..
3/8 نظام عمل متعب جدا قانونيا إستثنائي لكن للأسف أصبح هو الأصل، لا يعقل أن الشرطي يعمل بدون حصة راحة، اضافة إلى ساعات العمل الإضافية الطويلة الغير المؤداة عنها والتي قد تصل إلى 16 ساعة في اليوم ،وهذا جزء من بين الأسباب التي التى تؤثر على نفسية الشرطي وبالتالي تؤدي به إلى ما يحمد عقباه
الله يرضي عليك خويا 👏👏👏👏
من الأخير مسامر لميدة خاص يمشيو بحالهم، وعلى رأسهم مدير الموارد البشرية ونائبه، هم سبب خراب هذا الجهاز بتعسفاتهما وطغيانهما وعجرفتهما. هاد جوج دايرين إدارة بوحدهم، يعاقبو لي بغاو ويدوزو فالترقيات لي بغاو راه قمة الطغيان ووجب على السيد المدير العام يحيلهم للمحاسبة والعزل فيما بعد، هاد جوج لي كرهو العناصر في الخدمة
هناك عدة خروقات في ميدان الأمن الوطني ، من شطط في إستعمال السلطة من طرف رؤساء و نضام العمل المرهق و عدم التعويض على ساعات العمل الإضافية و عدم إستفادة رجال الأمن من تعاونيات سكنية و قروض بنسبة منخفضة و عدم توفير وسائل النقل و الإجازة السنوية التي يفرض عليك رئيس أن تستفيد من 15 يوم فقط و الباقي إلى أن تحال على التقاعد و مسألة الترقي التي بها حيف كبير و تمييز فئة على أخرى ……….. الحصول الله يدير شي تاويل ديال لخير
نظام العمل 3/8 أصبح هو السائد منذ1991وقبل هذا التاريخ كان النظام المعمول به هو 4/8 وعندما تلتقي بزميل لك يعمل بأوروبا باسلاك الأمن بالخارج الحصص الليلية لا تتعدى 6 ساعات من العمل ويستفيد من 48 ساعة للراحة مع نظام عمل6/24 ناهيك عدم الاحساس بالاطمئنان عند جل التدخلات الأمنية لان الخوف من العقوبات الادارية تصاحبك كالظل في جميع مراحل التدخلات الأمنية ناهيك عن تعسفات الرؤساء المباشرين والاقليميين والولاة يجعلك تكره اليوم الذي فكت فيه يوما ان تصبح رجل امن
الحمد والشكر الله حتى انامثل هذوا العناصر الامنية. دخلت اوربا كانني ولد من جديد. واعيش حياة معنى الكلمة
نضام 3/8 قتل الشرطييين بالمغرب جد متعب و المطارات يعملون دائما بحصص التكرار دون أجر عن التكرار
ماهي الأسباب : ساعات العمل الطويلة ، الإجتهاد في معاقبة الشرطيين على أبسط الأسباب العقوبات ، تعسف المسؤولين الأمنيين الكبار و الصغار تعيينه كمسؤؤل بين ليلة وضحها يعطيه قوة أن يعاقبك و أن تنصت المصلخة الإدارية لي الأضعف و بعض أسابيع تأتي عقوبة 1000٪ هده العقوووبة تأتر جدا نفسيا على الشرطي والمصيية هي إن إشترى الشرطي شقة وعاقبوه ب ميتاسيون يتشتت الشرطي هو وعائلته مفروض عليه أن يأدي الدين و كراء جديد و تحويل الأبناء …. و ما خفي كان أعضم
المديرية العامة للأمن الوطني في شخص السيد المدير العام للامن الوطني عبد اللطيف الحموشي بدل من انزال هذه المذكرة المديرية الخاصة بإجراءات حول الرخص السنوية لقضائها خارج ارض الوطن كان عليه الإستماع للعناصر الأمنية ذوي الرتب الصغيرة لمعرفة الإكراهات و الصعوبات التي يتعرضون لها في عملهم و الحالة المادية المزرية التي يعيشها الشرطي مع تزايد الأسعار الى غير ذلك ويجد حلولا عاجلة للحد من هذه الظاهرة و ليس اصدار مذكرة تحدد شروط تعجيزية لمن يريد الإستفادة من رخصة سنوية لقضائها خارج ارض الوطن و منح الرؤساء المباشرين السلطة في التحكم بالقرار بمنح او عدم منح الرخصة للموظف حيث ان هناك رؤساء غير نزيهين الذين سيستغلون هذا الباب من اجل ابتزاز الموظفين ماديا او معنويا.
هدا هو المعقول اما الضاهر الشكليات واللوز الحاوي ما عندنا ما أن يرو بيه
اول مرة كنشوف صحافي مكيتملقش للمسؤولين و اصحاب الرتب، صراحة دهشني، تحية لسي ادريس
سابدي ملاحظة أولية والمجسدة في الاتي تفصيله :
1/ لماذا وضع صورة المدير العام وصورة رءيس أمن سطات .
هذا يبين بجلاء أن هناك استهداف خارجي من بعض الجهات الملوثة .
2/ زيارة المدير العام للفريق المغربي لها دلالات خاصة .
3/ أوقات العمل مقننة ولها مستحقات مالية ومنذ ينة 2015 والشرطة تعيش عصرا ذهبيا لا من حيث الحقوق والترفيآت والتظلمات عكس المغانة التي عاشها موظفي الأمن السابقين وتحية لهم جميعا على ما قدموه من تضحيات جسام .
4/ فيما يخص العقوبات والحمد لله ومنذ سنة 1994 والقضاء الإداري يتصدى للقرارات الطاءشة والعقوبات لا تأتي من فراغ ولها ما يبررها .
والخلاصة فالمدير ية العامة لها من الإمكانيات ما يكفي لتحصين الوطن .
وباراك من الهضرة الخاوية .
تم حرماني من تعويضي عن أمر بمهمة لمدة تفوق عن 19 سنة وعند استفسار ي عن الأمر كان رد مدير الموارد البشرية انتي لم اسدي اي عمل للمديرية العامة علما اني مثلت بلدي في عدة تظاهرات عالمية في العاب القوى و بأمر من الإدارة العامة للأمن الوطني برقية تحت عدد ref/5405/DGSN/Dp/Gt/Mpp du 20/03/1996 إلى غاية مارس 2017 ملحق بالفريق الوطني العسكري تحت أوامر النركز الرياضي العسكري وكل المهمات موقع من القائد الأعلى للقوات المسلحة الملكية رئيس أركان الحرب العامة جلالة الملك محمد السادس شافاه الله وبعثت بكل ما يثبت بذلك للمديرية الموارد البشرية التابعة للإدارة العامة للأمن الوطني وكان الرد سلبيا مما ازم وضعيتي المادية و المعنوية و النفسية ودفع بابنائي للتهجير تحت الظروف الانتقامية التي تعرضت لها من طرف مديرية السيد عبد اللطيف الحموشي الذي يقال عنه أنه رجل واقعي ويعطي كل ذي حق حقه لكن ما لمسته ان كل ذلك مجرد اقاويل وانا اول ضحية من مديرية DRH فكيف لي الا اترك هذا الوطن الذي أعطيته دمي في المحافل الدولية وتنكر لي حين رجعت لمحاولة مهامي فأنا لست سوى منفذا للاوامر . وخاتمه القول اني لن اسامحكم امام الله ما دمتم مسؤولين وسببا فيما تعرضت له من حيف وظلم . ضابط الأمن ابراهيم مسكاوي رقم 40046 منطقة امن الحاجب .
لا حول ولا قوة الا بالله من ظلم هذه المديرية ورؤسائها والله ان ما في الكواليس اكبر من الواقع بالف مرة
يجب إعادة النظر في تسيير المديرية الموظفون لا يستفيدون من رخصهم السنوية نظرا لتعسف رؤاسائهم المباشرين والمديرية تظن ان الموظف لا يريد رخصته او نصفها فقط وتتركها لهم إلى نهاية مشوارهم الوظيفي.زد على ذالك نظام العمل التعسفي الخارق لقانون الوظيفة العمومية والساعات الاضافية المجانية والعقوبات التعسفية في حق الموظف البسيط.اضافة الى تنقيل الموظفين الى مدن غير مدنهم للمهام النظامية او ما يسمى الديبلاصمو بدون سكن او سكن غير لائق ومنحهم اجر لا يتعدي 100 درهم في اليوم
صراحة كاين كثير من الأمور يجب مراجعة لماذا هؤولاء شرطيون ذاهبو خارج الوطن كل شرطي. ظروفه الخاصة والعائلية لذى يجب مراجعة الكثير من الأمور من بينها الإصغاء للموظفين الصغار لأن هناك كثير من الأمور تعلمها المدرية العامة بلا منغطيو شمس با الغربال تمنو يكون شي إصلاح شي زيادة مالية لرفع المعنويات تقليل من العقوبات البائيخة وحد نقطة مؤسسة محمد سادس للأعمال الإجتماعية شنو دور ديالها اضعف مؤسسة مكتفيد في ولا شيء ماشي باقي الإدرات عندما الكثير من الأولويات لتوفير المصالح ديالهم مثل أماكن تصيف في جل المدن المغربية مثل وزارة العدل وقطاع سككك الحديد و ……. ديال الأمن الوطني هي الأضعف للأسف لذى خلاصة نتمنو من المدير العام الوقوف على هذه الأمور خلاصة الله الوطن الملك اللهم دوم الصحة والأمن على بلدنا الحبيب
هناك قطاع 24/24 ولا يبكي مثل الشرطة وراتب ضعيف عني الشرطة وتطبيق القانون عليه اكثر من الشرطي ويحمدالله
شيء طبيعي جدا ، الإدارة الأمنية تعتبر الموظفين عبيد وهذا امر لا يطاق
كل التعاليق لم يتطرق أصحابها للمشكل الحقيقي الذي نعرفه جميعا و هو أنه في ظل نظام دكتاتوري بوليسي لا يمكن حتى للذين يخدمون النظام أن يكونوا في أمان و يتمتعون بكامل حقوقهم. هم لا يعون بأن كل العاملين سواء في الجيش أو الدرك أو الأمن أو المخابرات، هم في الواقع عبيد في خدمة سيدهم و المذكرة إياها و ما تضمنته دليل قاطع لمن لديه شك. الحكام الأسياد يسرقون و يتمتعون و العبيد ساهرون على أمنهم و راحتهم. ففي الأمن و قس على ذلك، فقط الفاسدون و المرتشون و المذلولون المغفلون هم من يجدون راحتهم في عملهم، أما الشرفاء النزيهون المتخلقون فالإشتغال في الأمن هو بمثابة العيش في الجحيم. لم يبقى للحموشي سوى أن يضع السلاسل في أعناق و أرجل رجال الأمن كما كان يفعل بالعبيد. من استطاع المغادرة فليفعل كي يحافظ على ما تبقى له من كرامة و لكي يستعيد حريته، لأن عمل رجل الأمن هو عمل في غاية الروعة لو مورس في دولة يوجد بها مواطنون و ليس رعايا مستعبدون. تحية لكل رجال و نساء الأمن الشرفاء الشريفات، أما صحاب الفيل فلا كلام عنهم سواء كانوا أطرا أمنية أو من ذوي الرتب الدنيا. ملي يكون عندي الوقت غادي نشوفو الوجه المظلم ديال هاد إدارة الزفت.