التلميع والبروباغندا السلطوية لقواد وباشوات الزنيبر عراب البيروقراطية والمكاتب المكيفة بمدينة فاس القرية المنسية !! نموذج القائد الصحراوي بالنرجس !!

Advertisement

التلميع ثم التلميع ثم التلميع وصهر الباطل والكذب والبهتان وقولبته في سيمفونية إسمها الصحافة الصفراء والمنبطحة والإسترزاقية ..
وهذا هو عنوان جريدة إلكترونية تصدر بفاس *الزنيبر* التي حولها لقرية كبيرة بعنوان حضري خارج عن نطاقه التنموي وما يلائم النمو الديمغرافي الكبير.
وفي روتين نهجه الكثير من القواد والباشوات إكترى ببضع دريهمات ، ووعد بتغطية نشاطات جهة فاس مكناس موهما إياه أنه كقائد جاء من الصحراء المغربية الحبيبة وله نفوذ على والي الجهة لإنتمائه القبلي الصحراوي النافذ بالجنوب ، وكما سلف الذكر أعلاه القائد بالملحقة الإدارية النرجس مقاطعة سايس فاس إنتدب شبه مراسل ينعث نفسه بالصحفي ، والصحافة منه براء بالجريدة وإسمها *الحقيقة 24* ، وفي الحقيقة المجردة يسميها الفاسيون الأحرار *الحقيقة الزائفة 24* لمالكها *سفيان سهران فهو والقائد الكل وجهان لعملة واحدة ، طياتها الفساد والرشوة المستشري بمقاطعة وملحقة النرجس وسوء الأخلاق وانعدام الرجولة و النرجسية المريضة.
وبالتالي كان قد سبق مقال لنا عن هذا القائد الملقب *بالصحراوي علي التروزي* ، ولكن عندما تجتمع السلطة والغباء تفرز لنا قائدا مكبوتا ، ومكبلا بالكرسي مريضا نفسيا يخرج مكنونات عقده النفسية منذ الطفولة بسبب شكله ، والتنمر الذي عاشه بالصغر وحثى على أقرب مقربيه من موظفيه الإداريين حيث يتعامل معهم بترفع تراتبي سلطوي محض ولا مجال لهم في نقاش أو إبداء رأي ،، ويتعامل معهم وكأنه في كتيبة عسكرية أثناء الحرب وحثى معاونوه من أفراد القوات المساعدة وأعوان السلطة *مقدمين* معه يذوقون أشد العذاب وتسخيرهم كعبيد ليس لهم أدنى شروط الوظيفة المعمول بها وطنيا ، ويعملون من الساعه الثامنه والنصف صباحا حتى منتصف الليل ببعض الأحيان وفي  أيام العطل الأسبوعية يعطيهم فقط ساعتين للغداء.
قلنا القائد الغبي إكترى ملمع أحذية شبه مراسل معروف بفاس بالكسول النقال والسارق لمقالات الصحفيين الأحرار، ونسبها إليه ووضع إسمه عليها وكان آخر مقال منقول له من صحفي بالعرائش يدعى *عبد القادر العفسي* ..


وعند افتضاح أمره قام بحذف المقال ، وكأن شيئا لم يكن وكذلك تلميعه لرئيس العصابة البلطجية النقابية إدريس أبلهاض والهاربة في تركيا نائبة رئيس مقاطعة سايس حميد فتاح الصندوق الأسود للجامعة بفاس ، وكذلك لمبادرة التنمية البشرية الوطنية الهاربة عمل على تلميعها من خلال لقاء مصور وبأسئلة معدة من قبل ، فكيف يؤتمن من روج لعرابة القوادة الإجتماعية وسمسارة الفساد (ساريكول) ؟؟

هذا الصحفي قام بتلميع صورة القائد الصحراوي بعد المقال الذي خصصناه له قبل أسابيع الذي فضحنا فيه إستعماله الشطط في السلطة والتدخلات العشوائية والتعسفية ضد التجار بشارع الوفاء وبحق المقاهي والمطاعم ليس لأجل القطع مع احتلال الملك العمومي ، بل لدفع التجار لدفع الأتاوات مقابل السكوت وكما نقول بالعامية (بين بياضك وادخل عندي) ..
وقبل أسبوعين تسلم هذا القائد 4 هواتف من النوع الممتاز (الفايف ستار) مستورة من الإمارات من مقاول الملقب (الحاج) بالبناء بمحيطه الجغرافي النرجس مقابل السكوت على خروقات بالجملة في مواصفات وضوابط التعمير، ولنا عودة في الموضوع ومع فضح إكراميات وهدايا عديدة وبالأسماء
فاس يا فاس هل ذهبت نخوة رجالك وعنفوان حرائرك ؟؟ ، فها هو كل يوم فضيحة بجنباتك ومفسدون يرتاعون بخيراتك فإلى متى…؟؟

محمد الصادقي / المراسل / فاس /

Advertisement
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.