الحقد والحسد وراء مهاجمة الخبيث الحموشي لكل من آل الريسوني وآل الجامعي ومنبر المنكر لخليله الخبشي يفتري على إدريس فرحان

Advertisement

لم يستوعب الطابور الخامس الحقيقي المكون من شرذمة من المسؤولين استولوا على زمام السلطة في غفلة من الوطنيين الأحرار تصحيح الملك للمؤامرات ضد الصحافيين الكبار الراضي وبوعشرين والريسوني. ويمعن الطابور الخامس الحقيقي في غيه بمحاولاتهالخسيسة تشويه سمعة العائلات الوطنية الكبيرة مثل آل الريسوني وآل الجامعي.

استأنفت صحافة الشؤم واللؤم بزعامة برلمان كم وشوف تيفي أنشطتها الاعلامية الرذيلة وكأنها أوكسدين لا تعيش دونه. ولم يستحيي كبير لوط الصحافيين الخبشي في امتهان ما ييتقنه من حرفة الكذب والتدليس على عباد الله. وآخر سيئاته لا غفر الله له من ذنوب هو التفوه بالزور والبهتان في حق الصحفي المتميز إدريس فرحان.
وادعى زعيم صحافة لوط في مقال في البروتش الاعلامي المغرب ميديا بأن وجود فرحان في السجن في إيطاليا هو بموجب مذكرة الاعتقال الصادرة عن القضاء المغربي بسبب الهجرة السرية. وحيث زعيم صحافة لوط يكذب ويكذب تقليدا لمسيلمة الكذاب، نقول نقول لزعيم صحافة لوط والفُجر، الذي لا يسلم المسلمون من لسانه الخبيث ومن يد الحموشي المنافق، بأن فرحان الرجل الحر والشجاع فاضح تجار المخدرات في صفوف دولة الزريبة يوجد رهن الاعتقال في سجن بريشا في ملف يشوبه اللبس والغموض، وهو من تصميم أناس لهم علاقة بالقنصلية المغربية في ميلان لإسكات فرحان الحر. وكما يعلم القاصي والداني، فقد رفض القضاء الإيطالي الشفاف تسليم فرحان للمغرب، وبررت هيئة القضاء قرارها التاريخي بداية الشهر السابع باستحالة تسليم مواطن لدولة تعذّب مواطنيها مثل الحيوانات في المسلخ بشهادة الجمعيات الدولية التي لا يرقى الشك في تقاريرها ولا يشك في مصداقيتها سوى أفاق كذاب متورط في جريمة التعذيب والتشهير. ليعلم زعيم قوم لوط الخباشي أنه سيتم نشر منطوق الحكم بالكامل في الشروق نيوز 24 وقناة اليوتوب، وليخرج حينئذ ليكذب القضاء الايطالي.
لقد سعت واجتهدت صحافة اللؤم لرسم صورة وطنية للمبدع في مجال تصوير أفلام الخلاعة وصبغه بألوان العلم الوطني، وورفعه الى مقام علال الفاسي والمهدي بن بركة السيئ الذكر الحموشي. ولم يخجل الخبشي في اتهام الريسوني بالاعتداء الجنسي على المسمى آدم، وهو ملف نطقت الأمم المتحدة فيه بالحق وأصدرت صك إدانة قضاء الزريبة المغربية. وندرك كم هو صعب على الخبشي رؤية سليمان الريسوني حرا طليلقا وقد استعاد حريته مثل العصفور ليمارس الصحافة الجادة والمستقلة التي ينتظرها جمهوره بدل صحافة البرتوش برلمان كم والمغرب ميديا. وطالما للخبشي غيرة على آدم، فليسأل الذي لا تنام أعنيه أين كان وآلاف موظفيه عندما كان يعتدي غالفان على أطفال المغرب. لماذا لم يرصد الخبيث الحموشي غالفان. ولماذا يصمت الحموشي على اغتصاب الأطفال في مراكش وأكادير بعدما نجح في تحويل المغرب الى تايلاند إفريقيا.
وأبرم خدام استراتيجية التشهير المخزني الحموشي، الثنائي اللئيم شوف تيفي وبرلمان كم تحالف الشيطان لضرب سمعة الصحافي النبيل والنزيه أبو بكر الجامعي لأنه قال في برنامج الحلم المغربي على اليوتيوب بأن الأجهزة الأمنية تفتقر للوازع الأخلاقي، وأنها لفقت اتهامات غير أخلاقية للصحافيين والحقوقيين. وخرج شوف تيفي وبرلمان كم بمقالات تقطر سما وحقدا ضد أبو كبر الجامعي، سليل الوطنيين الأحرار الذين يشهد لهم التاريخ بالعزة والكرامة مقابل أبناء إكس من أمثال الخبشي وشحتان.
مهما قامت به صحافة اللؤم بتبييض ممارسات الحموشي، لا تكفيها الصباغة التي تنتجها معامل العالم في التغطية على جرائمه في تصوير الناس خلسة في الفنادق والمنازل، واجتهاده وزبانيته في تلفيق التهم لهم، وإبداء الحماس المنقطع النظير في خدمة الأوروبيين وكأنه جعل من الشرطة والمخابرات فصيلا جديدا من جنود Goumiers الذي أنشأه الاستعمار الفرنسي من المغاربة المغلوب على أمرهم في تلك الأوقات لتوطيد أركان الاستععمار. لقد كان الجندي المغربي في صفوف “الغوميي” يعطي بدون مقابل معنوي ويحصل على فرنكات فرنسية لا تغني ولا تسمن من جوع.
لقد أبلى الحموشي البلاء الحسن في خدمة أسياده الأوروبيين، وعندما طلب من إيطاليا تسليمها له إدريس فرحان كان الجواب الصفعة كبيرة بالرفض. وعندما تقدم خلال الشهور الأخيرة بملتمسات للقضاء الألماني لمحاكمة محمد حاجب، كان الحفظ هو الجواب.
قلبك يتٱكل بحسدك وببغضك كسمعتك أيها الحموشي وذبابك الاعلامي مثل شوف تيفي وبرلمان كم بينماسيبقى اسم آل الريسوني وآل الجامعي شامخا تحمله بعض شوارع المغرب ويحترم المغاربة إديرس فرحان لأنه كان السبب وراء تخليصهم من سموم الناصري والبعيوي ولطيف رأفت ودبلوماسيوا العصابة في إفريقيا بعدما وفرت أيها المجرم للمهربين القتلة الحماية. وكن متيقنا أنه سيضاف اسمك الى لائحة الجلادين الملعونين من الشعب المغربي لما ارتكبوه من جرائم.

 

بقلم: لؤي الصابري – براغ. 

Advertisement
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.