بروفايل أعضاء حزب الأصالة والمعاصرة بفاس ،من تجار للمخدرات و ممارسة كل أنواع الجريمة وإمتهان الدعارة والقوادة الإجتماعية ، نموذج محمد احجيرة.
منذ بدا التحقيق الميداني عن أعضاء الكتابة الإقليمية والجهوية لحزب الأصالة والمعاصرة بفاس ، من مستشارين وبرلمانيين كانت الحقيقة صادمة بكل المقاييس على جميع الأصعدة والمستويات.
بحيث ان كل الساسة المحليين البارزين لهذا الحزب الإداري إما تجدهم تجار للمخدرات او رؤساء العصابات الإجرامية او ممتهني للدعارة والقوادة الإجتماعية..
هذه المرة سنتطرق لشخصية الكاتب الجهوي للبام بجهة فاس على المستوى الأخلاقي والسياسي والفكري..
الكاتب العام الجهوي لحزب الأصالة والمعاصرة بفاس محمد الحجيرة الذي تسلق المناصب عبر النساء، الرجل الفارغ على المستوى الفكري والسياسي الذي يشهد له بهذه الحقيقة المرة كل من تعامل معه عن قرب ويقر أنه رجل فاشل وضعيف.
والدليل الحي، أن كل ساكنة جماعته القروية نواحي تاونات بدأت تروج بأن رائحة فساده الأخلاقي إنتشرت في كل مكان و تزكم الأنوف.
و في هذا التحقيق الميداني الأولي سوف نطلع متابعين موقع ” الشروق نيوز 24 ” على حقائق حصرية بكل موضوعية وصدق..
هذا المسؤول الجهوي الأول عن جهة فاس رجل متملق من درجة فارس.
بحيث، ان طليقته السابقة أخت قاضي معروف بمدينة بصفرو، وهي قاضية بمحكمة الأسرة بفاس، ومسؤولة في وزارة العدل، ويقال أنها كانت سببا رئيسي في نجاحه على المستوى السياسي، ومعروف عليها أنها انسانة طيبة..
ورغم هذه التضحيات الكبيرة من أجله تركها مع اولادها وذهب للزواج من بإمراة غنية اكبر منه سنا ..
ويقال انها في الأشهر الماضية تعاني الأمرين بسبب زوجها المحترم البرلماني الذي لحد الآن يرفض دفع النفقة المستحقة لأولاده، لدرجة انها إضطرت للذهاب عدة مرات لغاية مدينة الرباط من أجل إنتظاره أمام أبواب البرلماني من أجل تنفيذ الأمر القضائي، لكنه في كل مرة كان يفلت منها، ولقد حاولت الإتصال برئيس الفريق البرلماني لحزب الأصالة والمعاصرة من أجل عرض عليه التدخل في هذه القضية الإنسانية.
لكن محمد الحجيرة قطع عليها الطريق، واوصى أعضاء مكتب الإتصال بمجلس النواب بعدم إستقبالها..
ترك زوجته الأولى أم أولاده من أجل الذهاب للعيش مع إمرأة تكبره سنا، ويسكن معها حاليا بملعب الخيل لأنها غنية بشكل فاحش..
وحسب مصادر موثوقة ، فإنها تستحقه فعلا من حيث الأخلاق والشكل..
ومن القصص الغريبة التي إكتشفها الموقع أنه نصب على خليلته، وهي مكلفة بالإعلام بوزارة التربية الوطنية.. القصة بدأت حين كان وعدها بمنصب في اللائحة الوطنية في الانتخابات ما قبل الأخيرة، وبعد أخده لخمس ملايين تنكر لها.. وهذا جعل هذه الفضيحة تنفجر في وجهه، وتهز مكانه بين برامانيي حزب الأصالة والمعاصرة ، والتي إنتهت بتدخلات من جهات عليا ليرجع لها أموالها بالكامل..
الرجل يتقن فن الكلام والتملق، وهو من إستقطب الحاجة الأستاذة الكبيرة في الدعارة والقوادة الراقية التي تروج بين أوساط والفعاليات الجمعوية لساكنة العاصمة العلمية لمقولة ” أنا جيت من الفوق” ، ومدعومة من الأميرات شقيقات جلالة الملك محمد السادس ، وهي مجرد كذبة لا أساس لها من الصحة ترهب بها بعض القطيع بفاس..
وحسب المصادر المحلية للموقع ، بعدما فازت الحاجة الجمعوية بالمقعد البرلماني أصبحت لا تعطيه أي أهمية او قيمة ..
وهناك أنباء تروج بقوة في الآونة الأخيرة بين أعضاء الكتابة الإقليمية والجهوية لحزب الأصالة والمعاصرة بفاس ، تقول أنه كان على علاقة مع أستاذة، وحملت منه وتدخلت السيدة الحجوبي في القضية، بحكم ان لديها تجربة طويلة مع الأمهات العازبات، وأرغمتها على إجراء عملية إجهاض غير قانونية بإحدى المصحات الخاصة الموجودة بمدينة فاس.
موضوع الإجهاض السري التي يحدث في العديد من المصحات الخاصة والذي إرتفع نشاطه في السنوات الأخيرة ببعض مقاطعات فاس ، والذي تتحكم في هذه التجارة بشكل حصري هي البرلمانية عن حزب البام بالمنطقة الجنوبية سيكون موضوع تحقيق ميداني معمق في الأسابيع القادمة..
المراسل / باريس / فرنسا..