بمناسبة انعقاد المؤتمر الاقليمي لحزب التجمع الوطني للاحرار بفاس ، نتساءل ؟؟

كيف لبرلماني و منسق إقليمي و رئيس جماعة قروية معروف عند الكبير و الصغير بخروقاته التي تعدى صدها كل الحدود، بدءا بملف إغتصاب قاصر هو الآن بين يدي القضاء بإبتدائية فاس، مرور إلى السطو على الأراضي و الممتلكات و العقارات بما فيها منتلكات الدولة.

و كذا نهب المال العام و الرشاوي و تظليل الرأي العام و الأكثر من ذلك الكذب على أخنوش مدعيا أنه يسيطر على المقاطعات الستة ناهيك عن نصف الجهة.

و بخصوص من يعتبرهم أياديه اليمنى

فإن ما يسمى بمنسق الشبيبة الإقليمية مول الطربوش يونس كينسي و الذي يقدم نفسه على أن له آلاف الشباب بالجهة، فلا يمتلك حتى نفسه.

أما الملقبة بأعجوبة المجالس المنتخبة بالمغرب و التي تتوفر على مؤهلات بدنية أكثر من الفكرية بحسب معايير منسقها الإقليمي الفايق، المسماة نادية البحيح فلا تضمن حتى نفسها كونها غير معروفة و لا تواصل لديها و لا تربطها أي علاقة لا بالحزب و لا بالسياسة ككل هي فقط دمية مصطنعة…

أما بخصوص مرشد الفايق في مجال الإعلام و الزنا محسن الحسوني الملقب بطاليس و الذي لا يعرف حتى حساب الأتاوة التي يمنحها اياه منسقه الفايق، و المعروف عليه مهندس الصفحات المزيفة كان آخرها أولاد الطيب نيوز، فلا يتوانى عن إبتزاز الناس مستغلا جرائده الصفراء و أصدقاءه المقربين إليه، و ممثليه بشبيبة المرينيين،

أما باقي البلطجيين و البلطجيات و الذي يسمي أحدهم نفسه صحفي مهني و جمعوي و سياسي و الناهق باسم المدينة و الدولة و المعروف بإنتقاله بين الاحزاب السياسية و الإزدواجية في المواقف، و الذي لا ينطق بكلمة باطل إلا مقابل الأظرفة المالية.

أما باقي المناضلين المتواجدين بزواغة و المرينيين و سايس و المدينة و جنان الورد أصحاب الزرقالاف فلا مصداقية لهم.

فأين هي الهياكل الحزبية بكل أطيافها ؟؟ يوم السبت سنرى نفس الاشخاص الواردين هنا. هم من سيصوتون على الفايق.

فريق الفرشة / فاس..