جريدة العهر الإعلامي تستمر في تأليه الحموشي وضابطات تفضلن مغادرة الشرطة بسبب التحرش الجنسي وصحافة الإستقصاء قد تقود إلى فيديو الليلة الماجنة المعلومة !!

Advertisement

تكشف جريدة العهر الإعلامي “بار لمان كوم” عن إهتمام بالمقالات التي تنشرها ” الشروق نيوز 24 ” ، وتسارع إلى لعب دور المحامي للدفاع، عفوا تبييض، خروقات وضعف مهنية عبد اللطيف الحموشي. ولا تبدي نفس الحماس في الدفاع عن الملك محمد السادس رئيس الدولة المغربية والقائد الأعل للقوات المسلحة الملكية ورئيس مجلس الأمن والدفاع الأعلى ، من يدري قد يكون الخباشي قد جعل من الحموشي “السلطان بن عرفة” دون علم باقي المغاربة ؟؟
تستهزأ جريدة العهر بصحافة الإستقصاء ، نقول لمدير العهر الخباشي القاعدة التعريفية للإستقصاء هو تقصي معلومات خفية يتستر عليها بسبب طابع الفساد الذي يغلفها.
نقول لمدير جريدة العهر حتى يفهم الإستقصاء جيدا وهو نشر جريدة ” الشروق نيوز 24 ” مقالات عن عصابة تهريب المخدرات الناصيري والبعيوي والحاج أحمد بن ابراهيم ومن يقف وراءهم سنة ونصف قبل نشر الملف من مجلة جون أفريك الفرنسية المقربة من المخزن ، بينما عمل الحموشي طوال السنين الماضية كل ما إستطاع إليه سبيلا لطمس الفضيحة.
نقول لمدير العهر الاعلامي الخباشي، الإستقصاء هو نشر جريدة ” الشروق نيوز 24 ” خبر فرار وبقاء مئات من ضباط الشرطة في أوروبا وكندا وتركوا الحموشي في ذهول من أمره. وتستر المدير العام للأمن الوطني والديستي ا على الخبر/ الفضيحة حتى قامت الجريدة ” الشروق نيوز 24 ” بفضحه. لقد تستر الملقب بالعين التي لاتنام حتى لا يقول للمغاربة : أي معلومات حملوا معهم للخارج.
واليوم سنشرح لمدير العهر الإعلامي والمغاربة كافة المقيمين داخل أرض الوطن وخارجه الوجه الآخر لهروب الضباط ، وهو ما لم ننتبه له من قبل. من الذين بقوا في أوروبا، توجد ضابطتان واحدة تعرضت للتحرش الجنسي، وفضلت عدم تقديم شكاية حتى لا يقع لها ماوقع للضابطة وهيبة خرشيش، وإنتهزت فرصة مغادرتها للمغرب والبقاء بعيدا عن التحرش الجنسي.
الأخبار القادمة من المملكة الشريفة، تحمل أخبار بمغادرة نساء سلك الشرطة بسبب التحرش الجنسي ورغبة أخريات في مغادرة الوظيفة. لن نبالغ، يتعلق الأمر بحالات محدودة، إلا أن الشرطيات يصمتن عن الإعتراف بأن سبب المغادرة هو التحرش الجنسي ، لأن المديرالعام للأمن الوطني يريد جهازا خاليا من الشكاوى، وكل من سولت لها نفسها التنديد ستجد جيشا من أشباه الخباشي في إنتظارها.
ونقول لمدير العهر الاعلامي قد يقود الإستقصاء إلى نشر شريط فيديو الليلة الماجنة المعلومة التي ….، لا توجد نسخة واحدة محفوظة ، وإنما ثلاث نسخ. لا تهم الأخطاء الإملائية، لو كان محللو صحيفة العهر الاعلامي أذكياء لكانوا قد إستنتجوا أن تلك المقالات تكتب في الهاتف الذي يغير من الكلمات.
ويحاول منبر العهر الاعلامي إقناع الناس بأن الكتابة عن فضائح الحموشي ومساعديه هو تهجم ضد جهاز الشرطة، نحن أمام فضح الخروقات وكل الإحترام والتقدير للجهاز.
وللتذكير، الذكرى تنفع المومنين، يا حموشي أمثال ، بار لمانكم ، سيتبولون عليك إعلاميا عندما ستعفى من منصب المسؤولية.

 

عبد الصمد الزياني / برلين / ألمانيا /

 

Advertisement
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.