حسب مايروج ،من التحريات الأولى للفرقة الوطنية المكلفة بالتحريات في ملف مافيا ،العقار،قدرت ثروة الفايق رئيس جماعة اولاد الطيب بحوالي500 مليار،……….عمارات سكنية،وشقق فاخرة بباريس ،ومجموع المدن الساحلية،الاوروبية وبالمغرب،والعاصمة،
أموال بالإمارات العربية المتحدة، وبريطانيا……
رئيس جماعة،كان يشتغل في الجبس بقوة السياسة،اصبح في ظرف 13سنة من الملياردرات بالمغرب.
من رئيس جماعة إلى برلماني عن حزب الاحرار.
– سخر الجميع وخاصة،دوي الضمائر الميتة في خدمته.اصبحت له مليشيات،يقودها اخوه( رئيس مجلس العمالة حاليا)تهتم بمصالحه،،و تهدد من لم ينفع معه الاموال،
– اشتد به ،الغرور،حتى اصبح يقوم بحفلات ،بطقوس خاصة،لايجرؤ على فعلها الا من لم يعد له أي اعتبار للدولة.
– اتهم بالتحرش الجنسي،مرات عديدة،وبأغتصاب فتاة قاصر،ويروج انه طمس القضية،باشتراء سكوت اهلها بشقة سكنية،
– كانت له اليد العليا ،بفاس،ولولا انه مستشار بجماعة قروية،لكان عمدة فاس بدون منازع،
– يروج ،ان الفرقة الوطنية،عثرت عنده على شيكات،أحدهم للعمدة الحالي،المنتسب لحزبه الاحرار.
– الرجل ،لم يعد له خطوط حمراء تجرأ على الجميع بامواله.
**وللاشارة ،فالمنظمة الديمقراطية للشغل بفاس ،النقابة الوحيدة،التي تطرقت 2019 لتراميه على ملك الدولة،إبان احتلاله واستيلائه على بناية و مساحة أرضية لمركز صحي اكثر من 3000متر بالطريق الرئيسية لمطار فاس ،مدعيا انه ملك لعائلته.
– ويبقى ان هدا البرلماني،كان قبل الانتخابات الفارطة موضوع الساعة لمجموع ساكنة فاس،لما عرف به من فساد ،دون جدوى.فقد حضي بوكيل الائحة بفاس وهو من وضع اللوائح بمجموع الجهة.
-ويبقى السؤال العريض،كم هناك مثل هؤلاء البشر من السياسيين الفاسدين بالمغرب؟ ماحجم الثروات التي راكموها؟ومنهم الان من يتحصنون بالبرلمان،والمجالس الجهوية والاقليمية،وعمادة المدن المغربية؟
**ان الفساد المالي ،واختلاس الاموال العامة،والاستيلاء على اراضي الدولة،واستعمال النفود، من طرف سياسيين فاسدين،تتم تزكيتهم ،من امناء أحزاب معينة ،يعرفهم العادي ،يكلف خزينة الدولة اموالا طائلة تدهب إلى جيوب الفاسدين،وهي فرص لبناء المستشفيات العمومية ،والمدارس ،وتشغيل الالاف من الشباب العاطل.ومن الشوائب التي تحول دون ازدهار الاقتصاد المغربي،في هده الظروف الصعبة.
أولوية المطالب هي محاربة الفساد،ومع الأسف تخلت الحكومة الحالية عن هدا المطلب،وتم سحب القانون،