يونس مجاهد عميل إسباني و خائن للوطن سابق يحظى بامتيازات خاصة !!

Advertisement

الإتحاديون بالمغرب  يقولون أن يونس مجاهد كان عميلا مزدوجا للمخابرات المغربية والإسبانية حين كان يشتغل بالسفارة  الإسبانية بالرباط ، وكان مكلف بنقل جميع تحركات المعارضين عندما كان يعمل صحفيا بلا مقالات داخل التمثلية الدبلوماسية الإيبيرية بعاصمة المملكة ، وخلال فترة عمله  تمكن من نسج علاقات مع ضباط في المخابرات الإسبانية كلفوه بتنفيذ خططهم ضد المغرب ..

مجاهد يعتبر أول اتحادي يبيع المبادئ أكثر من مرة ، ويتلقى الأجر مضاعفا من المغرب عندما إستولى على تعويض الإنصاف و المصالحة ، زيادة على حصوله  على تقاعد سمين لم يحصل عليه حتى كبار الصحفيين الإسبانيين ، ومع ذلك تمكن من الحصول على رئاسة المجلس الوطني للصحافة بعدما أمضى سنوات في إقناع المخزن أنه زعيم الصحفيين المغاربة ..

يتذكر الصحفيون القدماء ، أن مجاهد نشر مقال كال فيه السب و الشتم لطليقته أمينة بوعياش ، لأنها طالبت بالطلاق بعدما ضبطته ملتبسا بالخيانة مع زوجته الحالية ، والتي كانت ترسل رسائل لبناته تخبرهم فيها أن والدهم يمضي الليالي بين أحضانها ، تخيلوا أن هذا الشخص  الآن  يترأس المجلس الوطني للصحافة ، وأنه سيصلح ما في المهنة من إختلالات !!

يونس مجاهد يسعى فعلا إلى إصلاح الصحافة ، لكن على الطريقة الشحتانية ، وتخيلوا أيضا كيف سيكون الإصلاح داخل مؤسسة تترأسها لجنة غير قانونية ؟؟ ، و يقودها جاسوس معترف به من طرف المخابرات الإسبانية يا للعجب !!

 

Advertisement
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.